
المعرض الإفتراضي
من اجل مستقبل خال من الارهاب
الأثر العالمي لمركز الأمم المتحدة لمكافحة الإرهاب
يعمل مركز الأمم المتحدة لمكافحة الإرهاب على الصعيد العالمي من خلال مجموعة من المشاريع والبرامج في 12 مجالًا مواضيعيًا رئيسيًا في إطار الركائز الأربع للاستراتيجية العالمية لمكافحة الإرهاب. ويقوم مركز الأمم المتحدة لمكافحة الإرهاب حالياً بتنفيذ 45 برنامجا ومشروعا حول العالم.
في عام 2019 ، نظم المركز 95 ورشة عمل واجتماعات على مستوى الخبراء، شارك فيها أكثر من 5000 شخص حول العالم.
انقر هنا للعثور على مزيد من المعلومات حول مشاريع وبرامج UNCCT

“آمل أن تحصلوا من خلال المعرض الافتراضي على فهم حقيقي للعمل الذي نقوم به في جميع أنحاء العالم والممارسات الجيدة للدول الأعضاء. ما زلنا نتعلم من بعضنا البعض أفضل الطرق لمكافحة الإرهاب “
فلاديمير فورونكوف
وكيل الأمين العام لمكتب الأمم المتحدة لمكافحة الإرهاب والمدير التنفيذي لمركز الأمم المتحدة لمكافحة الارهاب
عالم من التضامن
لقد أظهر الضحايا في جميع أنحاء العالم شجاعة وصمود وقوة كبيرة على الرغم من التجارب الرهيبة التي واجهوها. من المهم الاستمرار في دعم احتياجاتهم ودعم حقوقهم حيث تغلب الضحايا على العديد من العقبات لصياغة مسار جديد ، وأظهروا روح عظيمة وعزيمة مبهرة في تطوير التحالفات على الصعيدين العالمي والوطني لتعزيز أصواتهم في جهود الوقاية من الإرهاب.
إليكم بعض قصصهم عن الصمود والتضامن والأمل.
لمزيد من المعلومات حول برنامج دعم ضحايا في مركز الأمم المتحدة لمكافحة الإرهاب ، انقر هنا
مكافحة الإرهاب في الفضاء السيبراني
إن التقنيات الجديدة لا حدود لها وتعزز التنمية والترابط والاستدامة، ومع ذلك ، فإنها تأتي بثمن ، لأن النظم الرقمية تجلب أيضًا نقاط ضعف متأصلة قد يستغلها المتطرفون العنيفون والإرهابيون للترويج لبرامجهم.
اطلع على خطة عمل مركز الأمم المتحدة لمكافحة الارهاب للحد من المخاطر الهجمات الإلكترونية الإرهابية والاستخدامات الخبيثة الأخرى للتكنولوجيا.
لمزيد من المعلومات حول برنامج UNCCT للأمن السيبراني ، انقر هنا
الاحتفاظ بأسلحة الدمار الشامل بعيدًا عن متناول اليد
شارك المعرض الافتراضي
استخدم الروابط التالية لمشاركة معرضنا مع زملائك وأقاربك وأصدقائك في شبكات التواصل الاجتماعي المفضلة لديك أو عبر البريد الإلكتروني.

معرض افتراضي
أثر حقيقي
من اجل مستقبل خال من الارهاب

أصبح المعرض الافتراضي لمركز الأمم المتحدة لمكافحة الإرهاب ممكناً من خلال المساهمة السخية من المملكة العربية السعودية